غيض من فيض !
عندما أسمع نقاشات أهل الدين أو من ينتسبون له أو من نظنهم كذلك !
و أراهم يصنفون هذا : سروري ، و ذاك جامي ، و ذلك وهابي .. سلفي .. الخ !
هنا أنا ( لا أشره عليهم ) أولاً من باب إحسان الظن بالنوايا ، و هم أيضاً أهل علم و صلاح و دين !
و أتذكر أن حبيبنا صلى الله عليه و سلم قال أن الاسلام سينقسم إلى "سبعون شعبة " !
لكن !
عندما أسمع صديقتي الجامعية التي أحترمها كثيراً ,, تتحدث و تقول و تُصنف : ( حضر ) وَ ( عبيد ) وَ (مُخلفات حجاج ) وَ ( متجنسين ) وَ ...... الخ ! من المصلحات العنصرية الـ ( خاوية )
هنا أنا أُصعق و أتمنى لو أقول لها بلسان واضح : ( استريحي فـ بيتكم يالجامعية ) :| :|
اواه بس على هالأدمغة المتحجرة المغبرة الـ ....
و لا كفاية !
اضافة تعليق